تاريخ السيارات- Automotive History

حدث في مثل هذا اليوم This Day In History
1912 - موسيقى على الطريق
- Music on the Road
2006 - العرض الأول "من قتل السيارة الكهربائية؟" أأـأ
- "Who Killed the Electric Car?" Debuts
2006 - الطريق إلى الأمام لفورد أأـأ
- Ford "Way Forward"

- موسيقى على الطريق (1912):

إنه في مثل هذا اليوم من سنة 1912, حصلت شركة ارمور للصناعة Aermore Manufacturing Company على براءة اختراع بوق العادم أرمور Aermore Exhaust Horn, التي عبارة عن انابيب نفخ متعددة مختلفة الأطوال تعمل عن طريق عادم السيارة, والتي تعمل كأرغن الأنابيب.

لمزيد من المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/Pipe_organ

- العرض الأول "من قتل السيارة الكهربائية؟" (2006):

إنه في مثل هذا اليوم من سنة 2006, تم العرض الأول debuts للفيلم التسجيلي من قتل السيارة الكهربائية؟ Who Killed the Electric Car?, في مهرجان صندانس السينمائي في ولاية يوتا Sundance Film Festival in Utah. يفترض الفيلم بأن هناك مؤامرة من شركات النفط, وشركات صناعة السيارات والحكومة لقتل السيارة الكهربائية.

الفيلم ركز على جهود العديد من شركات صناعة السيارات في التسعينيات, بما في ذلك جنرال موتورز General Motors (GM), لتطوير سيارة خالية من الغازات, صديقة للبيئة. في عام 1996, جي أم, أكبر مصنع للسيارات في تلك الفترة, قدمت أول سيارة كهربائية (في العصر الحديث), والتي أطلق عليها (أي في1 EV1). تم توفير السيارة في ولايتين فقط (أريزونا Arizona وكاليفورنيا California) عن طريق الإيجار فقط -only lease وليس البيع. خلال سنوات انتاجها, من سنة 1996 إلى 1999, تم انتاج حوالي 2,500 سيارة أي في1. في أواخر 2003, أعلنت جي أم إنها سوف تقوم بسحب القابس/ الكوبس من برنامج السيارة أي في1 ولن تقوم بتجديد أي عقود لإيجار السيارة. بررت الشركة أن ارتفاع تكاليف الانتاج والصيانة هما السبب وراء زوال السيارة. ولكن كما لاحظت جريدة لوس أنجلوس تايمر في 2009 The Los Angeles Times: "السيارة أي في1 تم انتاجها في التسعينيات ردا على مشروع قانون ولاية كاليفورنيا للسيارة عديمة الانبعاث zero-emission vehicle. وعندما استطعت جنرال موتورز والشركات الأخرى المصنعة للسيارات تخفيف مشروع قانون السيارة عديمة الانبعاث في 2002, قام الرئيس التنفيذي لشركة جي أم ريك واجنر Rick Wagoner بإلغاء البرنامج فورا."

السيارة الكهربائية كانت موجودة منذ الأيام الأولى لصناعة السيارات. في أوائل القرن العشرين, السيارة رانأبوت Runabout لشركة كلومبيا Columbia, كان يمكنها السير بسرعة 40 ميل خلال شحنة واحدة بسرعة 15 ميل/ساعة, والتي كانت من أكثر السيارات مبيعا. في الوقت الحالي أدت أزمة البترول مع حركات المحافظة على البيئة النامية, إلى الاهتمام بالسيارة الكهربائية مرة أخرى, على الرغم من عدم قدرة صناع السيارات من تطوير السيارة التي تضمن إعجاب عام بها.

بحلول عام 2008, تضررت جي أم مع باقي الشركات الأمريكية المصنعة للسيارات بشدة من جراء الأزمة الاقتصادية العالمية وتراجعت مبيعات السيارات. قبلت جنرال موتورز إنقاذ بمليارات الدولارات من الحكومة الاتحادية من أجل البقاء في مجال الاعمال التجارية. في مارس 2009, أطيح بالرئيس التنفيذي للشركة واجنر عن طريق إدارة أوباما Obama, وفي ابريل من نفس العام قدمت جي أم بإعلان إفلاس bankruptcy. وانتقدت الشركة بالاستمرار في التركيز على السيارات الرياضية المتعددة الاستخدامات sport-utility vehicles (SUV) والشاحنات الصغيرة, على الرغم من طلب المستهلكين المتزايد على السيارات الصغيرة الأكثر كفاءة في استهلاك الوقود. وفي عام 1999 استحوذت جي أم على علامة هامر Hummer, المعروفة بتعطشها للوقود. وذكرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز أن واجنر بأن أكبر خطأ وقع فيه خلال فترة عمله رئيسا تنفيذا للشركة هو قتل السيارة أي في1, السيارة الكهربائية الثورية لجنرال موتورز, وفشله في توجيه المزيد من الموارد لأبحاث السيارات المهجنة (بنزين- كهرباء). هذا اعتراف مؤلم لدعاة المحافظة على البيئة, الذين عرفوا إهدار جنرال موتورز تقدمها المبكر في مجال تكنولوجيا السيارات الكهربائية المهجنة.

لمزيد من المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/Who_Killed_the_Electric_Car%3F
http://en.wikipedia.org/wiki/Electric_car
http://en.wikipedia.org/wiki/General_Motors_EV1
http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_electric_cars_currently_available
http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_production_battery_electric_vehicles

- الطريق إلى الأمام لفورد (2006):

إنه في مثل هذا اليوم من سنة 2006, أعلن الرئيس التنفيذي لشركة فورد وليم كلاي فورد William Clay Ford, CEO of Ford Motor Company خطة تحويل الشركة, التي تسمى الطريق إلى الأمام Way Forward (لثاني مرة في أربع سنوات قامت فورد بإعادة هيكلة قسم سيارات أمريكا الشمالية:1- غلق 14 مصنع (تقليل انتاج أمريكا الشمالية 1.2 مليون, أو 26% بحلول عام 2008), 2- التخلص من 30,000 وظيفة خلال الست سنوات القادمة, ربع القوة العاملة لفورد بأمريكا الشمالية, 3- خفض 6 بليون دولار من التكاليف السنوية بحلول عام 2010 (ذكرت فورد أن الخسائر في أمريكا الشمالية في خمسة للستة الماضية (الربع سنوي) كانت بسبب: انخفاض المبيعات في السيارات الرياضية متعددة الأغراض sport utility vehicles, زيادة تكلفة الرعاية الصحية وسعر المواد, زيادة المنافسة, وعقود العمل التي تحد من إغلاق المصانع وتقليص الوظائف, 10 سنوات متوالية من الخسائر في سوق الأموال الأمريكي (-18.6% في عام 2005 مقارنة 25.7% لمدة عشر سنوات, وانخفاض مبيعات الأمريكية بحوالي 1 مليون سنويا منذ 1999), 2003 تخطت تويوتا Toyota شركة فورد كرقم 2 في الترتيب العالمي لمصنعي السيارات في طريقها لرقم 1.

لمزيد من المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/William_Clay_Ford,_Jr.
http://en.wikipedia.org/wiki/Ford_Motor_Company
http://en.wikipedia.org/wiki/The_Way_Forward