تاريخ السيارات- Automotive History
حدث في مثل هذا اليوم This Day In History |
|
1892
|
|
- The Construction of a Gasoline-Powered Automobile |
|
1900
|
|
- The British Royal Family’s First Motor Car |
|
1941
|
|
- Construction of Ford's Willow Run Plant Began |
- توقيع عقد بناء سيارة مسيرة بالبنزين (1892):
|
|
|
إنه
في مثل هذا
اليوم من سنة 1892, وقع
تشالز دوريا Charles
Duryea
واروين
ماركهام Erwin Markham على عقدا
لبناء سيارة
مسيرة
بالبنزين,
بحيث يقوم الأول
بتصميم
السيارة,
ويقوم الثاني
بتمويل المشروع.
لمزيد من
المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/Charles_Duryea
http://en.wikipedia.org/wiki/Erwin_Markham
- السيارة الأولى للعائلة المالكة البريطانية (1900):
|
|
إنه في مثل هذا اليوم من سنة 1900, تلقت الأسرة الملكية البريطانية أول سيارة لها, وهي سيارة دايملر مايل فايتون Daimler Mail Phaeton. وهي السيارة التي قام بشرائها البرت إدوارد Albert Edward, أمير وليز Prince of Wales, قبل سنة واحدة من أن يصبح الملك أدوار السابع King Edward VII, السيارة كانت لها قدرة 6 حصان.
لمزيد من المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/Daimler_Company
- البدء في إنشاء مصنع "ويلو ران" لـ"فورد" (1941):
إنه في مثل هذا اليوم من سنة 1941, بدأ العمل في إنشاء مصنع ويلو ران Willow Run plant, وقام العمال بقطع الأشجار من حوالي مئات الافدنة في يبسيلانتي, ميشيجان Ypsilanti, Michigan, التي تقع على بعد 30 ميل غرب ديترويت Detroit. كان هنري فورد Henry Ford بسبب اعجابه بالشعب الألماني, وبصفته من دعاة السلام, متردد لتحويل جميع مرافق إنتاجه للمجهود الحربي. وضاعف من قلقه حقيقة أن واحد من موظفيه السابقين, ويليم كنودسن William Knudsen, والذي أنشق وذهب للعمل مع جنرال موتورز General Motors كان يرأس المكتب المسئول عن إدارة المجهود الحربي. ولكن مع إعلان أمريكا الحرب في سنة 1941, لم يكن أمام فورد خيار سوى المشاركة. وعندما طلب من شركة فورد Ford Motor Company بناء أجزاء من الطائرة الحربية وتوريدها لشركة كونسوليدات للطائرات Consolidated Aircraft لتجميعها مع الطائرات التي تقوم بتصنيعها, عرضت فورد عن طريق مساعد فورد تشارلز سورنسن Charles Sorensen بناء الطائرة بي-24 B-24 بالكامل. وتم توقيع عقد بمبلغ 200 مليون دولار, لبناء مرفق جديد. وفي المقابل عرض سورنسن بأن فورد ستقوم بإنتاج 500 طائرة في الشهر, ما يقرب من عشرة أضعاف التي كانت شركة كونسوليدات للطائرات ستقوم به.
على مدى السنوات القليلة التالية, فإن المصنع أصبح مصدر للمشاكل لشركة فورد. الشجار داخل فورد بشأن السيطرة على الشركة, تدخل الحكومة, فقدان جزء كبير من القوى العاملة بالشركة للالتحاق بالجيش, وغيرها من المشاكل التي قيدت من جهد فورد للحرب. بنهاية عام 1942, كان مصنع ويلو ران قد أنتج فقط 56 قاذفة قنابل بي-24, وقررت الحكومة التدخل لإدارة المصنع, وفي الوقت الذي اعتقد فيه فشل مشروع سورنسن, بدأ المصنع في انتاج الطائرة بي-24 بشكل مذهل. قام المصنع بإنتاج 190 طائرة في يونيو 1943, و356 طائرة في ديسمبر. وبمنتصف 1944, كان مصنع ويلو ران ينتج طائرة كل 63 دقيقة. بدا مصنع ويلو ران كمدينة لها سقف, هذا ما تتذكره واحد من العديد من النساء التي كانت تعمل في المصنع خلال فترة الحرب. وقد كان ويلو ران هو أكبر مصنع في وقته, كانت مساحته 3.5 مليون قدم مربع (325,160 متر مربع) تحت سقف واحد, وكان العمل يتم فيه على مدار الساعة, مع تجهيز المكان للعمال للسكن والترفيه. حيث كان يوجد بويلو رن دار سينما تعمل على مدار 24 ساعة متواصلة. بنهاية الحرب كان مصنع ويلو ران قد انتج 8,500 طائرة قاذفة قنابل, وأصبح رمزا لاستجابة الاقتصاد الأمريكي الناجح للحرب.
بعد الحرب العالمية الثانية, عندما لم يكن هناك حاجة في التصنيع الحربي, كان لفورد الخيار في شراء المصنع. عندما أحجم فورد من شراء المصنع, تم شرائه من قبل شركة كايسر- فرازر Kaiser-Frazer, تم استخدام المصنع من قبل الشركة المشكلة حديثا, مصنّع السيارات المستقل كايسر- فرازر. في سنة 1953, قامت جنرال موتور General Motors بشراء المصنع وقامت باستخدامه في تصنيع نظام نقل الحركة كمصنع ويلو ران لنقل الحركة Willow Run Transmission, حتى سنة 2010. بداية من سنة 2003 قامت جي أم بإنفاق 600 مليون دولار لتجديد المصنع لإنتاج ناقل حركة 6 سرعات ذات الحركة للجر الخلفي. بحلول 2008, تأثرت جنرال موتور بالأزمة المالية العالمية مع باقي مصنعي السيارات, واضطرت الشركة إلى سؤال الحكومة بقرض إنقاذ ببلايين الدولارات من أجل إبقائها على قيد الحياة. وفي يونيو 2009 قدمت جنرال موتورز على الفصل الثالث للحماية من الإفلاس Chapter 11 bankruptcy protection. كجزء من خطة لإعادة تنظيم الإفلاس, قررت جي أم أغلاق مصنع يولو ران GM Powertrain plant and engineering center والتي كان مساحته وقتها تقدر بـ 5 مليون قدم مربع (464,515 متر/مربع), في ذلك الوقت كان المصنع يعمل به 1,300 عامل من العالمين بالساعة من عدد 14,000 عامل في وقت ذروته في السبعينيات.
منذ إغلاق المصنع في سنة 2010, كانت تديره شركة راسير تراست RACER Trust, والتي أصبحت تتحكم في الممتلكات السابقة لجي أم. مجموعة أيه أي إيكوتيز القابضة A.E. Equities Group Holdings قامت بشراء المصنع في ابريل 2013.
|
|
لمزيد من
المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/Willow_Run
http://en.wikipedia.org/wiki/Willow_Run_Assembly
www.thecartech.com
www.facebook.com/TheCarTech