تاريخ السيارات- Automotive History
|
حدث في مثل هذا اليوم This Day In History |
|
|
1806
|
|
|
- Federal Highway |
|
|
1919
|
|
|
- The First Tatras |
|
|
1927
|
|
|
- Mystery Sunbeam |
|
|
2009
|
|
|
- White House Ousts GM Chief |
|
- أول طريق سريع للحكومة الاتحادية (1806):
|
|
|
|
|
إنه
في مثل هذا
اليوم من سنة 1806, أصبح
الطريق
الوطني (طريق
جريت ناشونال
بايك Great National Pike), والمعروف
أيضا باسم
طريق
كومبرلاند Cumberland
Road,
أول طريق سريع
يمول من خزانة
الدولة. تم
بناءه في
الفترة من 1806
إلى 1840, ويمتد
الطريق من
كومبرلاند,
ميرلاند Cumberland,
Maryland,
إلى فانداليا,
إلينوي Vandalia,
Illinois. تم
اعتماد مبلغ 30,000
دولار في مثل
هذا اليوم من
عام 1806 بناء على
تشريع
الكونجرس. في
النهاية تم اعتماد
6 مليون دولار
للطريق
السريع. في
سنة 1856, الإشراف
على الطريق تم
تحويله إلى
الولايات التي
يمر خلالها.
الطرق تم
تركها إلى
أجهزة الولايات
على وجه الحصر
تقريبا حتى
بدأ ظهور السيارات.
كان هنري فورد
Henry
Ford,
وغيره من قادة
صناعة
السيارات قد
لعبوا دورا
اساسيا في
تشجيع تمويل
الحكومة
للطرق السريعة
الوطنية.
الأذن بإنشاء طريق كومبرلاند (الذي أصبح فيما بعد جزء من الطريق الوطني) تم من قبل الرئيس توماس جيفرسون Thomas Jefferson في مثل هذا اليوم من سنة 1806. طريق كومبرلاند أصبح بديلا لطريق برادوك Braddock Road (الذي تم افتتاحه عن قبل شركة أهايو Ohio Company في 1715 بين كومبرلاند, ميرلاند, القلعة الفرنسية دوكين Fort Duquesne على نهر أوهايو Ohio River) وهو طريق للسفر بين نهري: نهر بوتوميك Potomac ونهر أهايو, ويكمل طريق كومبرلاند إلى ويلينج, فيرجينا الغربية Wheeling, West Virginia.
الطريق الوطني (كومبرلاند) أول طريق سريع يتم تطويره بشكل رئيسي في الولايات المتحدة والذي تم تحسينه من قبل الحكومة الاتحادية, لما يقرب من 620 ميل (1,000 كم), والذي أصبح المدخل إلى الغرب لآلاف المستوطنين, عندما أعيد بناءه في الثلاثينيات من القرن التاسع عشر (1830), أصبح طريق كومبرلاند أول طريق يستخدم الحصى macadam في رصف سطح الطريق.
لمزيد من
المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/National_Road
- أول "تاترا" (1919):
|
|
|
|
إنه في مثل هذا اليوم من سنة 1919, تم الانتهاء من أول شاحنة لشركة تاترا Tatra, الشاحنة تي إل4 TL4 truck. الشاحنة هي أول ما قدمته شركة تاترا إلى عالم صناعة السيارات, ولكنها هي السيارة التي الهمت المهندس/ هانز ليدوينكا Hans Ledwinka ليقوم بتأسيس شركة تاترا. والذي قام بعد الحرب ببناء السيارات الجديدة وتسويقها تحت أسم تاترا, في الدولة الحديثة التي أنشئت عقب الحرب في قطاع جديد تم تسميته Koprivnicka Wagenbau of Czechoslovakia تشيكوسلوفاكيا. في سنة 1923 تم تقديم أول سيارة لتاترا رسميا, هي تاترا تي11 Tatra T11, والتي كان يأمل ليدوينكا بأن تكون سيارة الشعب والتي تقدم بسعر مناسب للجميع. السيارة تي11 كانت مثل السيارة فورد موديل تي Ford Model T, والتي منحت العديد من الشعب التشيكي فرصة لامتلاك سيارة. في سنة 1934, تناقلت الصحف أخبار بإطلاق الشركة للسيارة تاترا 77 Tatra 77, أول سيارة في العالم لها شكل انسيابي تدفع بمحرك خلفي تبريد هواء.
|
|
|
|
|
Tatra T11 |
Tatra 77 |
|
لمزيد من المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/Tatra_%28company%29
- السيارة "ميستري صانبيم" (1927):
|
|
|
|
إنه في
مثل هذا اليوم
من سنة 1927, أصبح
ماجور/هنري
أونيل دي هان
سيجراف Major Henry
O'Neil de Hane Segrave
أول رجل يتعدى
حاجز 200
ميل/ساعة.
وذلك بقيادته
للسيارة
مستري صانبيم Mystery
Sunbeam
ذات 1,000 حصان, سجل
سيجراف سرعة 203.79
ميل (327.97
كم/ساعة) في
دايتونا,
فلوريداDaytona Beach,
Florida . سيجراف
والمعاصر له
المتسابق
البريطاني مالكوم
كامبل Malcolm
Campbell
تنافسا
لتسجيل الأرقام
العالمية
للسرعة
الارضية land
speed record
خلال
العشرينيات. فاز
سيجراف بمعظم
الانتصارات
التاريخية في المنافسة
التي دامت
لفترة زمنية
طويلة عندما
حطم حاجز 200
ميل/ساعة,
وقام بعدها
بتسجيل العديد
من أرقام
السرعة الأرضية.
المنافسة
بينه وبين
كامبل, أدت
إلى هيمنة بريطانيا
على الأرقام
العالمية
للسرعة
الأرضية, إلى
أن انتزعت
السيارات ذات
المحركات
النفاثة jet engine التفوق من
محركات
الاحتراق
الداخلي internal
combustion engine.
سيجراف فقد حياته
محاولا تسجيل
رقم عالمي
جديد للسرعة على
الماء water
speed record.
لمزيد من
المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/Henry_Segrave
http://en.wikipedia.org/wiki/Sunbeam_1000_hp
- البيت الأبيض يطيح برئيس "جي أم" (2009):
|
|
إنه في مثل هذا اليوم من سنة 2009, قدم ريكي واجنر Rick Wagoner استقالته من رئاسة شركة جنرال موتورز (جي أم) General Motors (GM) ومن رئاسة مجلس إدارة الشركة, بناء على طلب من إدارة الرئيس أوباما Obama. خلال وجود واجنر في منصبه لأكثر من 8 سنوات على قمة الهرم الوظيفي في جي أم, خسرت الشركة البلايين من الدولارات, وفي سنة 2008, تم تخطيها من قبل شركة تويوتا Toyota كأكبر شركة سيارات مبيعا في العالم للسيارات والشاحنات, وهو لقب احتفظ به مصنعي السيارات الأمريكية منذ الثلاثينيات.
في 30 مارس, 2009, أعلن البيت الأبيض انه قدم طلب إلى واجنر بالتنحي, وصرح الرئيس بارك أوباما أن جنرال موتورز يجب أن تخضع لإعادة هيكلة أساسية في غضون 60 يوم من أجل أن تنظر الحكومة في إقراض الشركة مزيدا من المال. في 1 يونيو, 2009, تقدمت جي أم بطلب حماية من الإفلاس حسب الفصل 11 Chapter 11 bankruptcy protection.
عند تولي واجنر منصب رئيس الشركة التنفيذي في سنة 2000, قام بعدة تدابير إعادة الهيكلة للشركة وتقليص حجم القوى العاملة, فقام بإغلاق العديد من المصانع, وتخلص من العلامة التجارية لشركة أولدزموبيل Oldsmobileالخاسرة, والعمل على خفض تكاليف الرعاية الصحية الهائلة للمتقاعدين بالشركة. اتهم النقاد جنرال موتورز بعدم الاستجابة إلى الجديد من الابتكارات في السنوات الأخيرة واستمرار الشركة في التركيز على شاحنتها الصغيرة, والسيارات الرياضية متعددة الأغراض SUV, مع الزيادة في اسعار الوقود, وتحول المشتريين إلى السيارات الأصغر ذات الكفاءة العالية في الاستهلاك, والسيارات المهجنة. في 2005 أعلن واجنر أن جي أم في الولايات المتحدة ستقوم بغلق عدة مصانع والتخلص من 25,000 عامل وموظف (17% من القوة العاملة بشركة جي أم بالولايات المتحدة) بحلول 2008. أدى ذلك إلى تقليل الانتاج بحوالي مليون سيارة وشاحنة (من 6 مليون إلى 5 مليون). كما تضررت الشركة جراء الأزمة المالية في 2008 مع ركود مبيعات السيارات.
خسرت الشركة تحت قيادته أكثر من 85 بليون دولار. وفي مقابلة قال واجنر أن أسوء قرار اتخذه كان التخلي عن برنامج السيارة الكهربائية أي في1 EV1 electric car وعدم وضع الموارد المناسبة للسيارة المهجنة hybrids. وأدعي واجنر "إن ذلك لم يؤثر على الربحية ولكنه أثر على صورة جي أم بشكل عام". حصل واجنر على انتقادات حادة عند ذهابه إلى واشنطن لطلب قرض من الحكومة, وذلك على متن طائرة خاصة. ومع ذلك في نهاية ذلك الشهر, تلقت جنرال موتورز, مبلغ 13.4 بليون دولار من المساعدات الحكومة الاتحادية.
بعد 32 عام في جي أم, تقاعد واجنر مع حزمة تقاعد تقدر بأكثر من 10 مليون دولار: 1.65 مليون دولار عوائد سنوية لفترة الخمس سنوات الأولى من التقاعد, 70,030 دولار معاش سنوي لباقية حياته, وبوليصة تأمين على الحياة بمبلغ 2.6 مليون دولار يمكنه صرف قيمتها في أي وقت يشاء.
خلال فترة الذروة في عام 1962 كانت جي أم تنتج 51% من مجموع السيارات المباعة في الولايات المتحدة. ولكن خلال الستينات قامت الشركة بعملية طويلة وبطيئة من تقويض نفسها, بعد أن فشلت في الابتكار بسرعة كافية في مواجهة المنافسة من شركات صناعة السيارات الأجنبية.
لمزيد من
المعلومات:
http://en.wikipedia.org/wiki/Rick_Wagoner
http://en.wikipedia.org/wiki/General_Motors
www.thecartech.com
www.facebook.com/TheCarTech