منتدى
السيارات
س و ج
Q&
A
في
مجموعة
المقالات
التالية,
سنتصور حوار
بين شخصين
احدهم نرمز له
بالرمز (س
*) والأخر
سنرمز له
بالرمز (ج
#). يدور
الحوار حول
السيارة,
ويتطرق إلى
مواضيع شتى.
|
|
1-
إطارات
السيارات (A)- أهمية
الإطار
وأنواع
العجل والإطارات
في
هذا الجزء تم
مناقشة
الإطار كجزء
هام من أجزاء
السيارة, وتم
التعرف على
أهميته
ووظيفته بالسيارة,
وتعريف
العجلات
القائدة
والمنقادة,
والعجلة
الاحتياطي,
وأهميتها
ووظيفتها بالسيارة. http://thecartech.com/KnowYourCar/wheels_tires/Tire_Forum.htm المصطلحات
التي تم
ذكرها بهذا
الحديث شملت: |
2 (B1)- ضغط
نفخ الإطار في هذا
الجزء تم
مناقشة
إجراءات
العناية بإطارات
السيارات,
وتعريف
بمصطلح
الضغط, وتطرق
الحديث
للضغط الجوي,
وضغط الدم,
والوحدات
المستخدمة
في قياس
الضغط
والعلاقة
بينهما. http://thecartech.com/KnowYourCar/wheels_tires/Tire_pressure_B1d.htm
|
3 (B2)- ضغط
نفخ الإطار في هذا
الجزء تم
مناقشة ضغط
الإطار, أهمية
ضبط نفخ الإطار,
تأثير ضغط
الإطار على
الإطار
والسيارة,
وسيلة الحكم
على مقدار
ضغط الإطار,
الكشف الدوري
على ضغط
الإطار. http://thecartech.com/KnowYourCar/wheels_tires/Tire_pressure_B3b.htm
المصطلحات
التي تم
ذكرها
بالحوار
شملت: |
4 (B3)- ضغط
نفخ الإطار في هذا
الجزء تم
مناقشة,
التعرف على
حالة نفخ الإطار,
معرفة الضغط
السليم
للإطار
ومصادره,
لماذا هناك
اختلاف في
ضغط
الإطارات
الأمامية
والخلفية
وليس هناك
اختلاف في
ضغط نفخ
الإطار لاختلاف
الفصول, ماذا
يعني نفخ
الإطار وهو
بارد, وما
العوامل
المؤثرة على
قيمة الضغط. http://thecartech.com/KnowYourCar/wheels_tires/Tire_pressure_B4b.htm
المصطلحات
التي تم
ذكرها
بالحوار
شملت: |
5 (B4)- ضغط
نفخ الإطار في هذا
الجزء تم
مناقشة,
التعرف
مشاكل عدم
نفخ
الإطارات,
سواء ضغط
النفخ
الزائد, أو
ضغط النفخ
المنخفض.
والأجهزة
المستخدمة
في قياس ونفخ
الإطارات.
وما الذي يجب
مراعاته
لقياس ضغط
الإطار
ونفخه.
وبيان كيفية
قياس ضغط
الإطار
والخطوات
المتبعة. وتطرق
الحديث إلى
النظام
الإليكتروني
لمراقبة ضغط
الهواء
بالإطارات,
النظام
المباشر
والغير
مباشر. http://thecartech.com/KnowYourCar/wheels_tires/Tire_pressure_B5.htm
المصطلحات
التي تم
ذكرها
بالحوار
شملت: |
1- إطارات
السيارة
6
(B5) ضغط نفخ
الإطار
Tire
Inflation Pressure
* تحدثنا
عن تقنية نظام
مراقبة ضغط
نفخ الإطارات,
الذي يوجد منه
نظام مباشر
ونظام غير
مباشر, والموجود
في العديد من
السيارات
الحديثة, والذي
يمكن إضافته
للسيارات
القديمة
لاحقا عن طريق
شراء الأجزاء
المطلوبة
وتركيبها
بالسيارة. هل
هناك المزيد
من تلك
التقنيات
الحديثة التي
تخص ضغط نفخ
الإطار؟
#
التقنية هنا
تتعلق بطريقة
تصنيع
الإطارات, وجعلها
أكثر قدرة على
حبك الهواء
والمحافظة على
ضغط الإطار,
والقدرة على
السير في حالة
الضغط
المنخفض دون
الإضرار
بالإطار.
وسنتحدث
عن:
- الإطار بدون
انبوب داخلي tubeless tire للتخلص
من مشكلة التفريغ
السريع لهواء
الإطار, و
- الإطار الذي
يمكنه السير
في حالة تفريغ
الهواء run-flat tire بدون
أي مخاطر
للإطار أو
السيارة.
- الإطار
بدون أنبوب
داخلي tubeless tire (أكثر
أمانا من
ناحية
التسريب
البطيء
للهواء, والفقد
البطيء لضغط
النفخ) مقارنة
بالإطار
بأنبوب داخلي tube tire:
هي واحدة من
التقنيات
القديمة, وهي
لا تستخدم أنبوب
داخلي tube
يعبئ بالهواء,
ولكن الإطار
مصمم به حلقة
من الاسلاك
المقوية bead مصنعة
بداخل حافة
الإطار
المطاطية
المكونة لشفة
الإطار, ويؤدي
ضغط الهواء
داخل الإطار عند
نفخه إلى
زيادة قوة
تماسك شفة
الإطار مع
حافة الجنط
والتي تضمن
بذلك حبك الهواء
داخل الإطار.
وقد حصل على
براءة اختراعه
في 1928, ومع حلول 1955
أصبح واحد من
مكونات
السيارة
الاساسية وتم
تدريجيا
التخلص من
الإطار ذو الأنبوب.
هذا النوع من
الإطارات
(بدون أنبوب)
أكثر سلامة من
الإطار ذو
الانبوب من
عدة نواحي
منها التخلص
من مشاكل
تركيب الأنبوب
أو الاحتكاك
بين السطح
الداخلي
للإطار مع
الأنبوب الذي
قد يؤدي إلى
زيادة
الحرارة أو
إلى ثقب
الأنبوب, كما
أنه في حالة
الثقب يتم
تفريغ الهواء
بسرعة عالية,
التي قد تؤدي
إلى فقد
السيطرة على
السيارة.
في حالة استخدام
الإطارات
بدون أنبوب
يمكن حقن سائل
للحبك عن طريق
صمام الإطار
في حالة حدوث
ثقوب صغيرة
بسطح الإطار (تنبيه:
معظم سوائل
الحبك
للتوافق مع
نظام مراقبة
ضغط الهواء
داخل الإطار,
والتي قد يصل
سائل الحبك
إلى حساس
النظام
ويؤدي إلى
تعطيل عمله
بالكامل).
أدت
تلك التقنية
إلى التخلص من
اخطار
التفريغ
السريع للهواء
من الإطار
والأخطار
المصاحبة له,
ولكنه ساهم
بشكل كبير في
زيادة معدل
انخفاض ضغط
الإطار (في
حالة وجود
ثقب) بالإضافة
إلى العوامل الطبيعية
الأخرى التي
تؤدي إلى خفض
ضغط الإطار
والتي تم
ذكرها سابقا,
مما يجعل من
الكشف على
الدوري على
نفخ الإطار
ضرورة ملحة.
|
الإطار على اليمين هو إطار له أنبوب داخلي وصمام النفخ جزء من الأنبوب الداخلي, الإطار على اليسار هو إطار بدون أنبوب داخلي وصمام النفخ مثبت بالجنط ومحبك لتسريب الهواء. عند تعرض أي من الإطارين للثقب يلاحظ أن الإطار ذو الأنبوب الداخلي يخرج منه الهواء ويتسرب من الفتحة بين الصمام والجنط, في حالة الإطار بدون أنبوب يتسرب الهواء بمعدل بطيئ من حول المسمار وسطح الإطار المطاطي |
- الإطارات
التي تسير
بدون هواء run-flat tire والتي
هي مصممة
لمقاومة أثار
انبعاج
الإطار في
حالة تفريغ
الهواء منه
وتمكين
السيارة من السير
بسرعة تصل إلى
55 ميل/ساعة (90
كم/ساعة), ولمسافة
محدودة حتى 100
ميل (160 كم), وحتى
إلى 200 ميل (320 كم)
حسب نوع
الإطار, والتي
تضمن للسائق
استكمال المشوار
أو الوصول إلى
مكان مناسب
لنفخ الإطار,
أو لورشة
للكشف وإصلاح
الإطارات.
هذا
النوع من
الإطارات
أعلى سعرا,
وأكثر ضوضاء
من الإطارات
العادية, وهذا
ما لم يشجع
الناس على
استخدامه في
سيارتهم, وقلل
من انتشاره.
تطورت
تقنية
الإطارات
المسيرة بدون
هواء خلال
فترة طويلة
والتي يمكن
تقسيم
أنواعها إلى
التالي:
إطار
الدعم الذاتي self-supporting tire:
بدأت
تلك التقنية
في الظهور في
عام 1935 والتي كانت
عبارة عن إطار
له إطار داخلي
من النسيج. يقوم
بالحماية
الضرورية من
انفجار
الإطار, الذي
كان أمر شائع
وخطير في
الثلاثينيات.
قامت العديد
من شركات
الإطارات
خلال العقود
التالية
بالعمل
لتصنيع
وتطوير تلك
الإطارات.
والمستخدمة
الأن في بعض
السيارات. وتم
تقوية جدران الإطار
ليتمكن من
تحمل الحمل في
حالة فقد الهواء.
يعاني الإطار
من بعض
السلبيات مثل:
في حالة الاستخدام
السيء للإطار
عند فقد
الهواء قد
يتلف الإطار
لمرحلة قد
تتعدى حد
الإصلاح. وفي
حالة الثقب في
جدار الإطار
أو على حافة
مداس الإطار
فإن الإطار لا
يكون أمن في
حالة إصلاحه.
كما أن جدران
الإطار
المقوية تعني
زيادة في
مقاومة
التدحرج سواء
تم السير
عليها والضغط سليم
أو الضغط مفرغ
منها والتي
تعني زيادة في
استهلاك
الوقود. وكذلك
زيادة درجة
حرارة
تشغيلها يؤدي
إلى تقليل
صلابة
الجدران وتقليل
من الحمولة
المنصوصة
للإطار, والتي
تأخذ في
الحسبان بحيث
تكون بها 20 إلى 40%
مقدرة أعلى للحمولة
weight penalty, وهو ما
يزيد من سعره.
|
|
|
إطار الدعم الذاتي الذي به جانب الإطار مقوى بواسطة طبقة صلبة من الجلد والتي تقوم بدعم الحمل في حالة تفريغ الهواء |
إطار الحبك
الذاتي self-sealing
tire:
هذا
النوع من
الإطارات
يحتوي على
بطانة إضافية
داخل الإطار
والتي به حبك
ذاتي في حالة
الثقوب
الصغيرة بسبب
المسامير
وخلافه. وبهذه
الطريقة, يمنع
تسريب الهواء
بصفة دائمة أو
يتم التسريب
بمعدل أقل.
والتي تقوم
بعمل المواد
المانعة لتسرب
الهواء من
الإطارات
التي يتم
حقنها عن طريق
صمام دخول
الهواء.
|
|
|
إطار الحبك الذاتي وبه طبقة داخلية مطاطية تحبك تسرب الهواء من أي ثقوب قد تنشأ في سطح/ مداس الإطار |
إطار الدعم
الإضافي auxiliary-supported
tire:
هذا
النظام يحتوي
على حلقة
إضافة للدعم
مثبتة بالجنط
والتي يمكنها ان
تحمل
السيارة في
حالة فقدان
الضغط. ويقدم هذا
النظام ركوب
أفضل لأن
صلابة جدران
الإطار
مماثلة
لصلابة جدران
الإطار
التقليدي, ولكنه
في الناحية
الأخر يحتاج
إلى جنط خاص
وإطارات خاصة
التي تزيد من
سعر الإطار
والتي تحد من
انتشاره.
|
|
إطار الدعم الإضافي والذي يركب فيه جزء على الجنط الذي يقوم بدعم الحمل الواقع على الإطار في حالة تفريغ الهواء |
الفائدة
الاساسية من
استخدام
الإطارات السير
بدون نفخ هي
استمرار
السير في حالة
فقد هواء
الإطار, سواء
نتيجة ثقوب
عادية أو
أفعال عدائية
متعمدة أو
إطلاق الرصاص
والسيارة
متحركة
بالسرعة
المعتادة.
والتي تتيح
للسيارة السير
بسرعة ولمسافة
أمنة بدون
التوقف مع
استمرارية
التحكم في
توجيه وقيادة
السيارة خلال
تلك الفترة, وهي
ذات فائدة
كبيرة خاصة
للمركبات
الحربية, والسيارات
المصفحة
للبنوك
والشخصيات
الهامة.
حصة
تلك الإطارات
من أسواق market
share
الإطارات:
تشكل
حصة تلك
الإطارات
نسبة ضئيلة
جدا تصل إلى 1%
من مبيعات
الإطارات
البديلة في
الولايات
المتحدة في
عام 2005. ويعتقد
إنه في السنوات
التالية
ستكتسب تلك
الإطارات
شعبية أعلى مع
الشركات
المصنعة
للسيارات
المدرعة, وإن
كانت ارقام
تلك الزيادة
متواضعة.
وبناء على إحصائيات
شركة ميشلان
في 2008 فإن حوالي 3%
من سائقي
السيارات
بالعالم
يفضلون تلك
الإطارات.
ولكن القليل
من مصنعي
السيارات
يقدمون تلك
الإطارات,
كإطارات
أصلية
بسيارتهم مثل شركة
بي أم دابليو.
*
تحدثنا عن
تقنية
الإطارات
بدون أنبوب
للتخلص من
مشكلة
التفريغ
السريع
للإطار, الذي
قد يسبب فقد
السيطرة
أثناء السير.
وكذلك تحدثنا
عن تقنية
استمرار
السير بالإطار
في حالة
تفريغه من
الهواء دون
حدوث تلف
للإطار أو
التأثير على
الأداء أو
سلامة السيارة.
هل هناك
تقنيات أخرى
متعلقة بضغط
الإطار لم
نتطرق إليها؟
#
سنتحدث المرة
القادمة عن
تقنية تعديل
ضغط نفخ
الإطار ذاتيا
أثناء سير
السيارة في
حالة تسرب
الهواء منها
(للشاحنات
المركب بها
ضاغط هواء,
وبها نظام نفخ
العجل الذاتي)
وذلك دون
الحاجة
للتوقف لقياس
ضغط الإطار
ونفخه
بالهواء. كما
أن هناك
الإطارات التي
لا تحتاج إلى
نفخ هواء
بالمرة.
المصطلحات
التي تم
التعرض لها في
الحديث:
الإطارات
بالأنبوب
والإطارات
بدون أنبوب,
الإطارات
التي يمكنها
السير في حالة
تفريغها من
الهواء.