السيارة
The
Car
1-
مقدمة
(تعريف
السيارة car definition)
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
2- تاريخ
تطور السيارة History of the automobile
يمكن
تقسيم تاريخ
السيارات automobile, إلى حقبات
زمنية/ عصور eras, في
العصور
الأولى
استنادا إلى الوسائل
السائدة في
الدفع. وفي
الفترات
اللاحقة
استنادا إلى الشكل
العام
الخارجي, والحجم,
والاستخدام
المفضل.
وسائل
الدفع:
يمكن
تقسيم تطور
السيارات إلى
عدة مراحل
اعتمادا على
نوع الطاقة
المستخدمة
لدفع المركبة.
صاحب ذلك
التطور تغيير في شكل
المركبة
ووضعية مصدر
الطاقة بها. ولكن
المركبة خلال
تاريخها حتى
يومنا هذا
كانت وما زلت
تتضمن عجلات,
وحيز يحتوي
على مصدر
الطاقة,
وطريقة توصيل
مصدر الطاقة
للعجلات لدفع
المركبة, وحيز
للركاب و/ أو
الأمتعة. طرق
التحكم في
المركبة
عموما تتلخص
في: طريقة/ وسيلة
لدفع أو جر
المركبة,
طريقة
للتوجيه,
طريقة للتحكم
في سرعة
المركبة
وإيقافها. ثم أضيفت
إليها النظم
والأجزاء
الأخرى
كالتعليق, والإضاءة,
والكابينة,
وغيرها عبر
السنين وخلال
فترة تطورها.
المركبات
بدأت بمصدر
الطاقة
العضلية
والطاقة
الحيوانية,
حيث استخدم
الانسان, أو
الخيل Horse-drawn
vehicle والدواب
في دفع أو جر
المركبة (في
عصور قديمة لقدماء
المصريين,
والرومان
وغيرهم
كالعربات
الحربية chariot, أو
عربات لنقل
الركاب
والبضائع carriage). ثم
بدأ ظهور
مركبات الدفع
الذاتي automobile التي
بدأت
بالمركبات
البخارية steam car
(بداية للقرن
السادس عشر 1700),
تتكون
المركبة في العادة
من (محرك
بخاري steam engine (محرك
احتراق خارجي external
combustion engine (ECE), مياه,
مرجل/ غلاية,
موقد/سخان,
وقود للسخان,
ثم أضيف إليها
فيما بعد
المكثف condenser), ثم مع
اكتشاف
الكهرباء
واختراع
البطاريات ظهرت
السيارات
الكهربائية electric car (موتور
كهربائي,
بطارية) (في
نهاية القرن
التاسع عشر),
ومع توفر
الوقود
السائل
المناسب ظهرت
سيارات (محرك
الاحتراق
الداخلي internal
combustion engine (ICE), ذات
الوقود
السائل
"البنزين
والديزل") مع
بداية القرن
العشرين 1900,
كانت تلك الأنواع
من المركبات
تعمل معا على
الطرق
(العربات المسيرة
بالدواب,
العربات
العضلية
(الدراجات),
السيارات
البخارية,
السيارات
الكهربائية, سيارات
محرك
الاحتراق
الداخلي
"البنزين والديزل").
اختراع
بادئ الحركة
الكهربائي electric starter أدى إلى
تحول
الاهتمام إلى
سيارات
محركات
الاحتراق
الداخلي؛
التي تغلبت
على القصور في
الأنواع
الأخرى,
كالوزن
الزائد, وطول
فترة بدأ
التشغيل
للمحركات
البخارية, وبالنسبة
للسيارة
الكهربائية
قصر مدى
التشغيل, وطول
فترة شحن مصدر
الطاقة
(البطارية). مع
تفوق
السيارات
التي تعمل
بمحرك
الاحتراق الداخلي
وانتشارها,
تبعها في نفس
الوقت انحسار
السيارات
البخارية,
والكهربائية.
وبحلول منتصف
القرن
العشرين كانت
سيارات
محركات
الاحتراق الداخلي
لها الهيمنة
المطلقة على
سوق السيارات.
وخلال عقود من
الزمن تطورت
سيارات
محركات
الاحتراق
الداخلي,
وتطور معها البنية
التحتية المطلوبة
لتسير
السيارات مثل
الطرق ومحطات
تعبئة الوقود,
وتم إنشاء
المرافق
والشركات العاملة
في مجال
السيارات:
مصانع تصنيع
وتجميع السيارة,
مصانع قطع
الغيار,
الموزعين, ورش
الصيانة
والإصلاح,
المعاهد
والكليات,
التأمين وخلافه.
ومع انتشار
السيارة بدأ
تطورها, لتحسين
الركوب, والأداء,
والسلامة,
والمحافظة
على البيئة.
مع
استمرار
التطور ظهرت
مصادر أخرى
للطاقة التي
يمكنها العمل
مع محرك
الاحتراق
الداخلي مثل
استخدام
الوقود
البديل alternative fuel
vehicle, مثل
الغاز
(المضغوط " غاز
طبيعي مضغوط compressed
natural gas (CNG), والغاز
البترولي
المسال liquefied
petroleum gas (LPG),
والهيدروجين Hydrogen, وخلافه
..). وكذلك
السيارات
التي تستخدم
أكثر نوع من
الوقود
(سيارات مرنة
الوقود flexible fuel
vehicle (FFV) "خزان
واحد, تعمل
على خليط من
وقودين",
وكذلك سيارات
الوقود
المزدوج Bi-fuel
vehicle "تعمل
على نوعين من
الوقود كلا في
خزان خاص منفصل,
ويمكن
التبديل في
استخدامهما
على نفس المحرك",
وكذلك
السيارة
متعددة
الوقود Multi fuel vehicle التي
يتم فيها
تغيير نسبة
الانضغاط
للتعامل مع أي
نوع من الوقود
المتاح.
مع
التطور
التقني
المصاحب
لتطور
السيارات, وحملات
المحافظة على
البيئة,
والانحباس
الحراري,
والمحافظة
على طبقة
الأوزون,
والحرب على التلوث),
أدى إلى عودة
السيارة
الكهربائية
التي تعمل بالبطارية
Battery electric
vehicle (BEV)
مرة أخرى,
والتي يمكنه
إعادة شحنها
عن طريق وصلة
كهربائية
لمصدر
كهربائي
خارجي plug-in electric
vehicle (PEV), ثم بدأ
بعدها ظهور
السيارات
المهجنة hybrid vehicle التي تعمل
بنوعين من
مصدر الطاقة
والتي تعني في
الغالب
السيارة
الكهربائية المهجنة
hybrid electric
vehicle (HEV) أو
السيارة
المهجنة
الكهربائية
الموصلة بمصدر
كهربائي
خارجي plug-in hybrid
electric vehicle (PHEV), plug-in hybrid vehicle (PHV). مع
نهاية القرن
العشرين بدأت
سيارات خلايا
الوقود fuel cell vehicle
(FCV), fuel cell electric vehicle (FCEV) , كما ظهرت
سيارة الطاقة
الشمسية solar car بشكل
تجريبي ولكن
ليس بشكل
تجاري. ومازال
التفكير
بعودة سيارة
البخار يرود
الكثيرين, وأو
عودة محرك
البخار الذي
يمكن استخدامه
مع السيارات
الذرية/
النووية nuclear car حيث
يمكن استخدام
الطاقة
النووية في
تسخين الماء
والاستفادة
من طاقة
البخار.
تطور
السيارات من
العجلة
الحربية إلى
أخر عصر
السيارة
البخارية
|
|
|
Roman chariot (150 BC) |
Powerful landlord in chariot (1200 BC) |
Hittite chariot (17th century BC) |
|
|
|
Horse carriage |
Camel carriage |
|
|
|
Salvesen Steam Car '1896 |
Cugnot's steam car (1769) |
|
|
|
Cederholm #2, built in 1894. |
Amédée Bollée, L'Obéissante - 1875 |
Ferdinand Verbiest constructed the first ever steam-powered vehicle |
|
|
|
Stanley Steam Car (1912) |
White touring car (1909) |
Foster steam car, 1901 |
https://en.wikipedia.org/wiki/History_of_the_automobile
https://en.wikipedia.org/wiki/Car
http://inventors.about.com/library/weekly/aacarsgasa.htm
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
3-
السيارة
البخارية
"محرك
البخار":
(المقالة القادمة)