الجر الأمامي و الجر الخلفيFWD and RWD
Front wheel drive vs. rear wheel drive
|
الجر الأمامي (الدفع الأمامي)
Front Wheel Drive (FEW)
|
الجر الخلفي (الدفع الخلفي)
Rear Wheel Drive
(RWD)
|
|
|
|
الدفع (الجر):
|
عن
طريق العجل الأمامي
|
عن
طريق العجل الخلفي
|
وضع المحرك:
|
أمامي عرضي أو طولي
|
أمامي طولي, وسط, خلفي
|
الاستخدام:
|
سيارات الركوب الحديثة
|
السيارات, سيارات السباق والسيارات عالية الأداء, الشاحنات
|
اختلاف الأجزاء:
|
-
ناقل الحركة والتروس الفرقية والمحاور في وحدة واحدة
transaxle
|
-
يوجد عمود إدارة (عمود كردان) propeller shaft لوصل ناقل الحركة إلى محور العجل الخلفي
- يوجد ارتفاع في منتصف السيارة من الداخل لمرور عمود الكردان أسفل
السيارة
|
|
الجر الأمامي
|
الجر الخلفي
|
المميزات
|
-
أرخص في التصنيع, ارخص في التركيب
- يحتاج لأجزاء أقل (ليس هناك عمود إدارة, أو غلاف للمحور الخلفي)
- مساحة أكبر تحت السيارة لتوصيل خطوط أنابيب الفرامل والوقود والعادم
- أقل وزناً, تقليل الوزن يحسن التعجيل, الفرامل, وتوفير الوقود
- تحسن الجر, حيث أن وزن المحرك ومجموعة نقل الحركة والأعمدة
transaxle فوق العجلات القائدة تقلل من احتمال الانزلاق (توزيع الحمل 60% على المحور الأمامي و 40% على المحور الخلفي)
- حيز داخلي أكبر, ليس هناك ارتفاع داخل أرضية السيارة, تعطي مساحة للمقاعد
الخلفية وخاصة للسيارات الصغيرة. وكذلك زيادة حيز الحقائب trunk.
- تعامل أحسن للسيارة على الطرق الزلقة, جر السيارة من الأمام يجعل محور السيارة مع اتجاه الجر
|
-
توزيع أحسن للأحمال على المحاور, تجعل التعامل واتزان السيارة أحسن (توزيع
الحمل على المحورين يقارب من 50/50)
- وضع الحمل على المحور الخلفي يزيد من قوة التلاصق بين الإطارات والطريق
وبالتالي قوة الجر أثناء التعجيل (معظم سيارات السباق تكون جر خلفي)
- تكلفة صيانة أقل
- تلاصق أحسن للإطارات مع الطريق عند التعجيل وصعود المنحدرات
- جعل عجل المحور الأمامي مسئول فقط عن التوجيه, وعجل المحور الخلفي مسئول فقط
عن الدفع, مما يجعل هناك سهولة في التعامل مع السيارة
- مع ظهور أنظمة التحكم الاليكترونية للسيارة مثل نظام منع الانزلاق TCS ونظام الاتزان للسيارة ESP واستخدامها مع سيارات الدفع
الخلفي قلل من مميزات الدفع الأمامي بالنسبة للدفع الخلفي عند السير على الطرق
الزلقة
|
العيوب
|
-
صعوبة في التعامل, حيث هناك حمل عالي بمقدمة السيارة, وحمل خفيف
بالمؤخرة. يؤدي
إلى
قلة تلاصق الإطارات الخلفية التي تؤدي غلق
العجلات الخلفية ودوران السيارة عند الفرملة حول محورها في الطرق
ذات معامل تلاصق منخفض
- متاعب في وصلات أعمدة الإدارة للعجلات الأمامية CV
joints, صدور صوت أثناء التوجيه عند
تلفها, والحاجة لعملية استبدالها (زيادة عمليات الإصلاح)
- حيث أن الجر ينقل عن طريق الإطارات الأمامية وكذلك التوجيه وحيث أن الإطارات
لها حد للتلاصق فإن بتعجيل السيارة سيكون هناك تلاصق أقل للتوجيه خلال
المنحنيات
وكذلك عند صعود المنحدرات
- مشاكل في عملية جر مقطورة وما شابه, عملية الجر تقلل الحمل على المحور الأمامي
مما يؤدي إلى انزلاق الإطارات الأمامية spin مما يحتاج إلى وسائل لتوزيع الأحمال للتعامل مع ذلك weight
distribution hitch system
|
- تكلفة عالية في التصنيع,
والتركيب
- أقل حيز داخل السيارة لوجد مرتفع بمنتصف السيارة الخاص بعمود الإدارة
- مشاكل في التعامل على الطرق الزلقة, دفع السيارة من الخلف يؤدي إلى انحراف
السيارة
- في حالة التعليق الخلفي المستقل IRS هناك مشكلة وصلات أعمدة الإدارة مثل العجلات الأمامية CV joints ولكن أقل حيث لا يوجد توجيه
|
* قد يطلق على النظامين جر أمامي ودفع خلفي
* المقارنة هنا بمحرك أمامي في كلتا الحالتين وجر أمامي أو دفع خلفي للعجلات
* تاريخ ومستقبل صناعة السيارات ذات الجر الأمامي والخلفي:
منذ العشرينات بالقرن الماضي لم يكن هناك اهتمام بسيارات الجر الأمامي, واستمر
الحال حتى السبعينات حيث ظهرت أزمة البترول مما أدى إلى ارتفاع سعر البترول وهذا
جعل صناع السيارات في أمريكا وأوربا بالتفكير في طريقة لزيادة كفاءة الوقود
للسيارات. الحل الأمثل هو تقليل الحجم (وبالتالي الوزن) للسيارات. وبهدف جعل
السيارات أصغر عمل صناع السيارات على أيجاد تصميم أكثر كفاءة يسمح بمساحة داخلية
كبيرة بالنسبة للحجم الصغير. وكان الجر الأمامي هو الحل. بدأت بالسيارات ذات الحجم
الصغيرة, ثم انتشرت لباقي أحجام السيارات الأخرى.
ولكن مع زيادة قدرة السيارات بدأ صناع السيارات العودة مرة أخرى إلى سيارات الدفع
الخلفي. حيث ظهرت مشكلة انحراف السيارة على أحد الجوانب للعديد من سيارات الجر
الأمامي التي تزيد قدرتها عن 250 حصان. ومع استخدام أنظمة التحكم الإليكتروني مثل
نظم التحكم في الجر ونظم التحكم في الاتزان قلل من مميزات الجر الأمامي بالنسبة
للدفع الخلفي للسيارة. وللاستفادة من مميزات الدفع الخلفي.